كان صوته متغيرا وتنفسه سريعا وكلماته غير مرتبة، أتصل وهو محاصر تحت نيران سلاح حرس الحدود السعودي، كان قد تعدى الحدود السعودية كعادته وهو يحمل عتلته (كرتون سيجارة) إلا أنه فوجئ تلك الليلة بأن الوضع ليس ككل مرة، الحراسة مشددة والجنود مستعدون والسلاح مجهز لقتل أي متسلل
اقرأ المزيدكانت أفراح تتابع تكريم الصحفيين والصحفيات الحاصلين على جائزة حرية الصحافة الدولية باهتمام، وتتمنى أن تكون من بين الحاضرين، وفي بداية مشوارها المهني، لم تكن تحلم أو يخطر ببالها أن تكون منهم في يوم ما، على حد قولها في حديث خاص لـ"أطياف"، لكن شغفها بالمهنة وإصرارها على تخطي الصعاب قاداها للفوز بهذه الجائزة، وجوائز دولية أخرى.
اقرأ المزيدفي الوقت الذي يفتقر فيه اليمن بشكل خاص والوطن العربي بشكل عام للعمل التطوعي مقارنة بدول العالم الأول، يظهر يحيى الحيمي مثالا بارزا على قدرة الشاب اليمني على ممارسة العمل التطوعي والنجاح فيه، دون أن تتأثر التزاماته الدراسية أو الأسرية.
اقرأ المزيدمع تدهور الأوضاع الاقتصادية في اليمن، بدأت أصوات داخل مأرب ترتفع مطالبة بوقف هذا التقليد الذي أثقل كاهل الناس، غير أن هذه الأصوات غالباً ما تتعثر أمام هيبة العادات الراسخة؛ فمن النادر أن يرد أحد ضيفاً أتى بقافي، لكن شيئاً ما بدأ يتغير، فقد وقعت عدة قبائل معاهدات تلزم أبناءها بقطع القوافي، كانت البداية من وادي عبيدة، حيث اجتمع آل عقار، في يوليو الماضي، على توقيع وثيقة تقضي بوقف القوافي "تخفيفاً عن أهل المصاب"،
اقرأ المزيدحين توفي والده قبل عشر سنوات، وجد الطفل محمد الملقب بـ "السُكمان" نفسه أمام مهمة هي أكبر من عمره الذي لم يتعدَ حينها 12 عاما، حمل محمد مهمة إعالة أفراد أسرته، وظل لسنوات يتكبد أعباء الحياة القاسية، في سبيل توفير عيش كريم لعائلته، بعد فترة استهواه شياطين الحرب، فحرفوا مسار حياته، لتتفاجأ والدته ذات يوم بخبر كان الأكثر إيلاما في حياة الأسرة، تحولت حياة السمكان وعائلته إلى جحيم لا يطاق.
اقرأ المزيدقبل عامين، وجد (عمرو خالد) نفسه واقفًا أمام سبورة الفصل، لا كمُتلقي علم، بل كمعلّم، كان لا يزال طالبًا في الصف الثامن، لكنه اضطر لامتهان التعليم بسبب الحاجة، يتقاضى عشرين ألف ريال شهريًا، وهو مبلغ لا يكاد يغطي تكاليف المواصلات بين منزله ومدرسته. يقول عمرو، وهو الآن في العشرين من عمره، لـ (أطياف) "لم أفكر يومًا أن أكون معلمًا
اقرأ المزيدنجم (اسم مستعار)، أحد المتعافين من الإدمان يحكي لـ"أطياف" عن تجربته المريرة مع المخدرات، قائلاً: "بدأت أتعاطى وأنا في الثامنة عشرة من عمري، كانت قطعة صغيرة، أهداها لي أحد أصدقائي مجاناً، شعرت حينها أنني وجدت السعادة، لكنها كانت مجرد وهم قاتل"، ويضيف بأسى: "زاد تعاطي المخدرات من عدائيتي تجاه أسرتي، كنت ألومهم
اقرأ المزيدوحدة - حرية - استقلال
صمم الموقع بواسطة [حاتم]